The 2-Minute Rule for حوار النخبة
The 2-Minute Rule for حوار النخبة
Blog Article
وأمام هذه المعضلات؛ يطرح السؤال بحدة حول مسؤولية النخب السياسية في الأقطار العربية إزاء هذه الأوضاع؛ وعن العوامل التي تعيق تحركها بفعالية؛ ومدى قدرتها مستقبلا على بلورة تصورات وإجراءات كفيلة بوضع الأنظمة العربية على سكة التغيير والتحول نحو الديموقراطية؟
ولو أنّ تلك النخبة استمرت في الإنتاج وتابعت المشاركة بلغة بسيطة يفهمها العامة، لكان لها دور كبير في إنتاج تحوّل ديمقراطي في تلك البلدان مغايرا لما نراه اليوم في الكثير من البلدان التي لم تحقق فيها الثورات أهدافا خرجت لأجلها حتّى الآن.
بتوجيهات ملكية .. رئيس الديوان الملكي يزور مصابي الشظايا الصاروخية في مستشفى النديم الحكومي
Your browser isn’t supported anymore. Update it to find the greatest YouTube encounter and our latest attributes. Learn more
د. منى تهلك ضيفة "حوار النخبة" في "مؤسسة سعيد لوتاه الخيرية"
الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة
أما في الداخل فهو بالكاد يستطيع المحافظة على كيانه وذاته، فما بالك بالدفاع عن قضايا مواطني شعبه".
ولو كانت الحكمة الوطنية حاضرة لدى النخبة في ذلك الوقت فترفعت عن الاستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير، لأمكن تطوير ذلك التحالف العريض لتحقيق إصلاح متدرج يجنب الوطن مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحًا أن تياره سيقتلع القديم دون أن يكون قادرًا على إعادة البناء.
يتناول المؤلّف في هذا الكتاب مسيرة حياته الشخصية والعامّة، وتجربته في العمل السياسي والدبلوماسي، ويتكوّن الكتاب من أربع أجزاء، كل كتاب يتناول جزء كما يلي:
وأشارت إلى أن الطب رحلة طويلة الأمد تتطلب الاجتهاد والمثابرة وتنظيم الوقت سواءً خلال سنوات الدراسة أو أثناء العمل كطبيب، وأن مهنة الطب هي المجال الأنسب لمن يرغبون في تحدي أنفسهم ومن يمتلكون شجاعة اتخاذ القرار المناسب في أصعب اللحظات، داعيةً الأطباء إلى الاستفادة من التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي للارتقاء بمستوى خدمات الرعاية الصحية.
لكن ماذا عن الجزائر؟ عن هذا يشير الدكتور أحمد رواجعية، أستاذ التاريخ والعلوم السياسية بجامعة مسيلة، إلى أن دور النخبة الفكرية والثقافية في الجزائر غائب تماماً، ولا يوجد له أي صدى في المجتمع ولا تأثير في السلطة، فهي موجودة، لكن بشكل فوضوي. ويشير رواجعية إلى أن إسقاط مفهوم النخبة في الجزائر على حاملي الشهادات نور العليا، ينطوي على مغالطة كبيرة، فالشهادة الجامعية لا تعبر تماماً عن القيمة الفكرية لصاحبها، ولا يمكنها أن تجعل منه مثقفاً بالمفهوم الصحيح للكلمة.
شاهد بالفيديو.. وسط هتافات داوية بالتكبير.. قائد متحرك سنار يحمس جنوده على طريقة “زردية” البرهان
انهيار المنظومة التعليمية، حيث لم تتخرج دفعة واحدة في الجامعات طوال سنوات حكمهم.
أماني الصيفي: هل يعنى هذا أنّ النخبة الجديدة تستطيع القيام بممارسة السياسة بطريقة أفضل من النخبة التقليدية المثقفة والعالمة بالسياسة ونظرياتها؟